لا تعد قبل أن تقوم بها
في بنغول
الجزر العائمة: تتكون جزر العائمة من ثلاث جزر عائمة مستقلة عن بعضها على بحيرة فوهة بركان طبيعية بالكامل، ومحاطة بالجبال من ثلاث جهات.
شروق الشمس في قارلي أوفا: من أعالي قلعة تَبَسي في جبال بنغول التي ترتفع عن سطح البحر 3.250 متراً في مدينة قارلي أوفا، يمكنكم مشاهدة شروق الشمس بشكل كامل. قارلي أوفا هو المكان الوحيد الذي يمكن مشاهدة شروق الشمس فيها بالكامل، باستثناء جبال الألب السويسرية.
مركز هَسَرَك للتزلج والطيران المظلي: في مركز هَسَرَك للتزلج، يوجد مسار للتزلج بطول 1700 متر على مساحة 178 ألف متر مربع، ومصاعد الكراسي، والتلسكي، والمصاعد الصغيرة، وفندق يتسع 70 سريراً، إضافة إلى مرافق اجتماعية أخرى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن القيام بالطيران المظلي أيضاً في مركز هَسَرَك.
مداخن الجن في بوبان: تقع مداخن الجن في بوبان على بعد 50 كيلومتراً عن مركز المدينة، وتُعتبر أماكن هامة جداً لأنها تعكس تنوع جمال الطبيعة في بنغول.
غرف ملاجئ صخور زاغ: تقع على صفاف نهر مراد، على جرف صخري شديد الانحدار. يتم الوصول إلى غرف ملاجئ صخور زاغ المكونة من أربعة طوابق منحوتة في الصخر عبر درج وطريق ضيق محفور على الصخر أيضاً. في كل طابق من الطوابق الأربعة لملاجئ صخور زاغ توجد غرف بأعداد وأبعاد مختلفة.
جامع إصفهان بيك: المسجد الذي شيده إصفهان بيك في أوائل القرن السادس عشر في فترة أق قويونلو، في سوق بنغول الأسفل (أشاغي جارشي)؛ هو المبنى التاريخي الوحيد في مركز المدينة.
قلعة بنت الملك: هناك رواية تقول إن دارا ملك الفرس أنشأها من أجل ابنته في القرن السابع قبل الميلاد، وهناك رواية أخرى أنها أنشئت من قبل أق قويونلو أوزون حسن لدى زواجه من دَسْبينا، ابنة إمبراطور الروم في طرابزون. مدينة "غَنْجْ" سميت بهذا الاسم نسبة إلى القلعة المعروفة باسم "قلعة غَنْجْ".
كنيسة فانك: يُعتقد أن تاريخ كنيسة فانك الواقعة على تلة مرتفعة في حقول فانك يمتد إلى 300 عام على الأقل. على طرف سطح الكنيسة ميزابان اثنان على شكل فم الأسد لنقل مياه السطح بعيداً عن المبنى، وتم بذلك إكساب الكنيسة طرازاً معماراً بميزات محلية.
قلعة كيغي: يُعرف أيضاً باسم "قلعة الشهداء" أو "قلعة غورْغَجْ". يعتقد أن قلعة كيغي بنيت في عهد الأورارتيين. تقع قلعة كيغي التي تحمل طرازاً معمارياً خاصاً بالعهدين البيزنطي والعثماني، على منحدر شديد الانحدار من الاتجاهين الشمالي والغربي.
دير خليج أسكي قاواك (الحور القديمة): يعود تاريخ دير خليج أسكي قاواك (الحور القديمة) المعروف أيضًا باسم مريم العذراء المطل على النهر أو مريم العذراء في الأعالي، إلى القرن الرابع عشر. يتمتع هذا الدير بإطلالة جميلة، لأنه مبني على أرض منحدرة، ويحمل بين طياته نماذج من الأشغال الحجرية المعمولة على موتيفات الصليب.